بعد 10 سنوات من النمو السريع، وأصبحت المشاكل المفرطة صناعة الأجهزة والأثاث الصين بارزة على نحو متزايد، بسبب التباطؤ الاقتصادي في السوق، والأثاث سوق الأجهزة عن النقص في وفرة. وبالإضافة إلى ذلك، ويرجع ذلك إلى ارتفاع استهلاك الطاقة، والآثار البيئية درجة عالية من التلوث، أصبح الحفاظ على الطاقة واقعا لا بد من معالجتها، وهذا سيؤدي حتما إلى رفع الحد الأدنى لصناعة الأجهزة والأثاث. وتقول مصادر في صناعة النفط أن لكسر عنق الزجاجة من تطوير هذه الصناعة، إلا من خلال تحسين جودة المنتجات والتكنولوجيا من قوتهم لتحقيق.
زيادة المعروض
في السنوات الأخيرة، تغيرت صناعة الأجهزة والأثاث على نحو سلس، وتدريجيا إلى عنق الزجاجة للتنمية من هذا وارتفاع أسعار المواد الخام وتكاليف النقل والإمداد وتكاليف اليد العاملة ترتبط ارتباطا وثيقا. في الواقع، الدول الأوروبية والأمريكية في السنوات الأخيرة، وأسباب الخارج أيضا بسبب التطور السريع لتكنولوجيا الإنتاج وتكاليف اليد العاملة المحلية عالية وهلم جرا، لنقل المنتجات بأسعار معقولة إلى الصين وغيرها من دول العالم الثالث، إلا أنها تنتج منتجات ذات قيمة مضافة عالية. من الوضع الداخلي، وهذا هو الجزء الشرقي من صناعة الأجهزة والأثاث نقلها تدريجيا من الشرق إلى الغرب من الجنوب إلى الشمال. مثل مقاطعة سيتشوان في الصين، في الوقت الراهن من مبيعات حجم الإنتاج وجهة نظر رجال الأعمال، أصبح إقليم الأجهزة والأثاث إنتاج، تم تشكيل قاعدة إنتاجية واسعة في غرب مقاطعة سيتشوان. ولكن على الوضع برمته، بسبب التباطؤ الاقتصادي في السوق، والطلب في السوق المحلية، إلى جانب السوق المحلية الكثير من نطاق التوزيع الذي يتم بناؤه ذاتيا واسع جدا، وسوق الأجهزة والأثاث في المعروض، وكثير من الأثاث غير قابلة للتسويق.
وتقول مصادر الصناعة أن صناعة الأجهزة والأثاث يود بالسعي الى تحقيق انفراجة في تطوير، فإنه يتطلب من الشركات للتكيف مع وضع السوق، لا يمكن أن تلبي سوى انتاج كميات كبيرة من منتجات الأثاث، ولكن ينبغي أن تقوم على الاحتياجات الفردية للمستهلكين، وتطوير أعمال مخصصة، وجودة المنتج جيدة استنادا إلى التركيز الأصلي على تصميم المنتجات وخلق عملية فريدة من نوعها. وقال الأمين العام للحركة الدولية للقوالب والمعادن وصناعة البلاستيك الموردون الرابطة لوه هوى أيضا أن سوق الأجهزة والأثاث الصين لمواصلة تطوير وتوسيع، الترقية هو المفتاح. أثاث مخصص آخذ في الارتفاع خلال العامين الماضيين، تصبح اتجاه التخصيص.